Not known Factual Statements About حوار مع النخبة



حازم الجوهني/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في الختام أنقل لكم تحيات فريقي البرنامج من القاهرة والدوحة وهذا أحمد منصور يحييكم بلا حدود من القاهرة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 

وضع البلاد تحت الوصاية الأممية، حين استقدم حمدوك بعثة الأمم المتحدة وخوّلها بعض صلاحيات حكومته.

وأضاف أنه على الطبيب مواكبة آخر مستجدات العلم فيما يخص المعدات الطبية والأساليب العلاجية، مع العمل على تطوير المهارات باستمرار وحضور المؤتمرات الدولية والعلمية ذات السمعة والمصداقية، وعدم إهمال أو استصغار أي معلومة طبية جديدة.

تشير روايات عدة إلى أن عائلة «الخوارزمي»، انتقلت من مدينة خوارزم إلى بغداد في العراق، والبعض ينسبه للعراق فقط، ويسميه الإمام الطبري في تاريخه: محمد بن موسى الخوارزمي القطربلي، نسبة إلى قرية قطربل من ضواحي بغداد، وتشير بعض الموسوعات العلمية إلى أنه عربي، في حين تشير مراجع أخرى إلى كونه من أصول فارسية، وفي الإصدار العام …

عند اختيارك لمنصة نور الإمارات، تفتح لك أبوابًا جديدة لتحقيق الانتشار والوصول إلى جمهور متميز يقدّر الجودة والتميز في المحتوى.

محمد سليم العوا: بيفيض من غير توقع. يعني لو كنا متوقعين كنا نقدر نحضر له الأمن المركزي وبتاع إنما هو بيفيض من غير توقع وهو ده الخطر اللي أنا خايف منه في مصر.

إن ما عليه الثورة الآن من انتكاسة كبيرة يتطلب من الجميع العمل، والفرصة لازالت سانحة للمثقف لكي يأخذ دوره، بل يمكن أن نقول إن لديه فرصة ذهبية الآن ليتمكن من تحقيق ذاته حيال مجتمعه واهداف مجتمعه بالوصول إلى الحرية والعدالة والكرامة.

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.

أحمد منصور: لا، لحظة، أنا عايز بس أفتكر اسمه للأسف راح اسمه مني الآن. ده دليل ما أشرت إليه يعني.

مسؤول بمجلس الدوما لـ"بلا حدود": واشنطن تريد صنع "صندوق من اتبع الرابط المتفجرات" بالقرب من روسيا

dwelling السلاسل العلمية حوارات قرآنية حوار عيسى عليه السلام مع قومه حوار عيسى عليه السلام مع قومه

محمد سليم العوا: نحن طبعا ما المقصود بالنخبة قلناه في أول الحلقة وما فيش داعي..

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *